إنه شعور يعيش من أجله عشاق الدراجات النارية الحقيقيون، الإحساس بالريح أثناء ركوبك الدراجة.
حيث تدفعك ساقيك للأمام وسط سماعك أصوات الإطارات وهي تتحرك على الطريق.
إنه أمر قد يعتبره الكثير أمرًا أساسيًا، لكن بالنسبة لأولئك الذين يعيشون بضعف البصر، فإنها لحظة مليئة بالإثارة مع القليل من التردد.
لقد أصبح ستيف سابرا يحب ركوب الدراجات بفضل المتطوعين المعروفين باسم "القباطنة": العيون والأيدي التي توجه الدراجين، مثل ستيف، على طول الطريق.
منحه الأمر شعورًا بالحرية.
يقول ستيف إنك "تشعر وكأنك…