(CNN)— تعرف علماء الآثار على البقايا المتحللة لضابط رفيع لقي حتفه خلال رحلة استكشافية مشؤومة في القطب الشمالي في القرن التاسع عشر، مما يوفر نظرة ثاقبة للأيام الأخيرة المأساوية والمروعة لطاقمها المفقود.
ومن خلال مقارنة الحمض النووي من العظام بعينة من أحد الأقارب الأحياء، كشف البحث الجديد أن بقايا الهيكل العظمي تعود لجيمس فيتزجيمس، قبطان السفينة إتش إم إس إريبوس. كانت سفينة البحرية الملكية والسفينة الشقيقة، HMS Terror، تحت قيادة السير جون فرانكلين، الذي قاد الرحلة لاستكشاف…