تفعيل البصمه علي إدارات جديده تعرف عليها
أكد وكيل القطاع الإداري بوزارة التربية بالتكليف متروك المطيري ضرورة تفعيل بصمة العاملين بأقسام ومراكز تعليم الكبار في المناطق التعليمية وإدارة التعليم الديني.
وقال المطيري في كتاب وجهه لوكيل وزارة التربية انه يرجى الإيعاز لقطاع التعليم العام بإرسال كشوف بجميع المكلفين بمراكز تعليم الكبار وإدارة التعليم الديني لإدارة نظم المعلومات لتفعيل البصمة، مشددا على أنه لن يتم صرف أي مزاولات للمكلفين بدون بصمة الحضور والانصراف، وذلك لتلافي ملاحظة جهاز المراقبين الماليين.
من جانب آخر، ومع تقاعد عدد كبير من مديري المدارس في الفترة الأخيرة اصبح عدد كبير من المدارس لا يوجد بها مديرون، الأمر الذي جعل المسؤولين في المناطق التعليمية يستعينون ببعض المديرين ويكلفونهم بمدرستين أو ثلاثة.
وكشفت مصادر تربوية مطلعة لـ «الأنباء» عن ان ظاهرة التقاعد أثرت على استقرار العمل الإداري والقيادي في بعض المدارس، مشيرة إلى ان النقص شديد خاصة في مدارس رياض الأطفال وعدم وجود عدد كاف في الدور في الوظائف الإشرافية التعليمية.
من جانب آخر، حددت وكيلة التنمية التربوية والأنشطة مريم العنزي في كتاب تلقت «الأنباء» نسخة منه مهام مصمم التقنيات التربوية في المدارس بمراحلها المختلفة، وذلك على النحو التالي:
– إنتاج الوسائل التعليمية التي تخدم المنهج العلمي، على أن تكون 3 وسائل تعليمية شهريا كحد أدنى.
– عند وجود غرفة عروض ضوئية يحرص المصمم على تفعيلها واستقبال المتعلمين فيها مع معلم المادة وتجهيز السجلات الخاصة فيها.
– ضرورة متابعة تفعيل المختبر اللغوي والحرص على إعداد جدول لزيارات الأقسام والصيانة الدورية والإبلاغ عن أي أعطال تحدث بالمختبر.
– إعداد السجلات الخاصة بقسم التقنيات التربوية (سجل الأعمال اليومية – سجل العهدة سجل الإنتاج – سجل الاستعارة – سجل الصيانة) بالإضافة إلى سجلات غرفة العروض وغرفة المختبر.
– تسلم أجهزة التقنيات التربوية في بداية الفصل الدراسي الأول والثاني من قسم المخزن اللغوي وتوزيعها على الأقسام العلمية والفصول حسب الحاجة.
– تشغيل جهاز الداتا شو الخاص بكل من المسرح – المختبر اللغوي – غرفة العروض.
– ضرورة متابعة أجهزة التقنيات من حيث استخدامها وسلامتها ونظافتها وصيانتها بصفة دورية بالتنسيق مع ورشة التقنيات في المنطقة التعليمية.
– في نهاية كل عام يقوم مصمم التقنيات بحصر الأجهزة التابعة لقسم التقنيات وتنظيمها وإرجاعها لقسم المخزن المدرسي.
– إرسال احتياجات المدرسة من أجهزة التقنيات التربوية إلى قسم التقنيات التربوية في المنطقة التعليمية حتى يتم توفيرها بحسب الإمكانيات المتاحة.
– إرسال نشرة دورية سنوية للأقسام العلمية تتعلق بمهام قسم التقنيات التربوية والإجراءات الفنية المتعلقة بطلب الأجهزة وتصميم الوسائل التعليمية.
من جانب آخر، تحتفل وزارة التربية اليوم الاثنين باليوم العربي للمكتبة المدرسية، وذلك في مختلف مراحلها التعليمية بالمدارس (بنين – بنات) ورياض الأطفال إضافة إلى المعاهد الدينية ومدارس التربية الخاصة والمدارس الخاصة.
وذكر بيان صحافي صادر عن الوزارة أن الوكيل المساعد للتنمية التربوية والأنشطة بالتكليف في وزارة التربية مريم العنزي أصدرت نشرة عامة لجميع المدارس لحثها على المشاركة في هذا الحدث.
وأكدت العنزي بحسب البيان أهمية نشر الوعي المكتبي بين أفراد المجتمع المدرسي وتعريفهم بأهداف المكتبة المدرسية ودورها المهم في دعم العملية التعليمية من خلال الأنشطة والخدمات التي تقدمها.
وشددت على أهمية تخصيص جزء من الحصة الأولى بيوم الاحتفال في الصفوف الدراسية كافة لإتاحة الفرصة لأمناء وأمينات المكتبات للحديث عن دور المكتبة في صقل شخصية المتعلم وتنمية مهاراته في التعلم الذاتي، موصية بتخصيص برامج الإذاعة المدرسية لتعريف الطلاب بطرق الاستفادة من المكتبة.
#تفعيل #البصمه #علي #إدارات #جديده #تعرف #عليها