توصلت دراسة نُشرت هذا الأسبوع، إلى أنّ علاجًا جديدًا يقلّل من خطر الوفاة بسرطان عنق الرحم بنسبة 70%. ووجدت الدراسة أنّ إضافة دورة علاج كيميائي مدتها ستة أسابيع إلى دورة العلاج القياسية، أدى إلى ارتفاع كبير في معدلات البقاء على قيد الحياة.
قد يهمك أيضًا.. ما الآلية الجديدة التي يعتمدها الاختصاصيون الطبيون لتشخيص سرطان الثدي؟