68
في كل مرة يقف، باسم عيدو، أمام باب منزله في قريته شبه المهجورة في شمالي العراق، يعتريه الذهول من حجم الركام حوله، في مشهد ألفته منطقة سنجار ذات الغالبية الأيزيدية بعد سنوات من انتهاء الحرب.