كان الرئيس الإيراني الراحل، إبراهيم رئيسيمن أشد المنتقدين للغرب، حتى أنه كان يُنظر إليه على أنه خليفة محتمل للمرشد الأعلى الإيراني..
ووصل رئيسي إلى السلطة في عام 2021 وفاز في الانتخابات بنسبة إقبال منخفضة بشكل قياسي.
كما شهدت فترة رئاسته تصعيدا خطيرا في التوترات مع إسرائيل، حيث دعم في إبريل/نيسان، هجوماً كبيراً عليها في رد غير مسبوق على ضربة يشتبه أنها إسرائيلية على القنصلية الإيرانية في سوريا، والتي أسفرت عن مقتل العديد من القادة الإيرانيين.