تشكل المناهج التربوية واحدة من أهم عناصر الاستدلال حول توجه الدول ورؤيتها المستقبلية، لاسيما وانها تعتبر حجر الأساس لتوعية وثقافة الأجيال الناشئة، فضلاً عن كونها أول تماس لهم مع السياسات الحكومية في البلاد ونظرتها الرسمية للشؤون والقضايا الداخلية والخارجية.