يرى مراقبون أن الهجمات الأخيرة التي استهدفت هذا الأسبوع شركات أميركية ودولية في بغداد تمثل “رسالة سياسية” للحكومة العراقية والهدف منها “إحراج” رئيس الوزراء محمد شياع السوداني الذي تصاعدت شعبيته مؤخرا في ظل الحديث عن “انجاز” العديد من المشاريع الخدمية في البلاد.